كلية هندسة بابل تصدر العدد الثاني من المجلة العراقية للهندسة الميكانيكية و هندسة المواد



صدر حديثا عن كلية الهندسة في جامعة بابل العدد الثاني من المجلد الثالث عشر لعام 2013 من المجلة العراقية للهندسة الميكانيكية و هندسة المواد التي تعد من المجلات القطرية العلمية الهندسية المتخصصة والمحكمة. وقال رئيس تحرير المجلة الأستاذ الدكتور هارون عبد الكاظم شهد التدريسي في قسم الهندسة الميكانيكية في الكلية إن العدد الجديد تضمن (18 ) بحثا علميا هندسيا اعدها اساتذة وباحثين من مختلف الجامعات والمؤسسات العلمية العراقية توزعت بواقع (13 ) بحثا كتبت باللغة الانكليزية و(5) ابحاث باللغة العربية منها البحث الموسوم (دراسة تأثير اضافة الجرمانيوم والسيلكون على الخواص الحرارية والبنية المجهرية للالمنيوم النقي) للباحث الدكتور نجيب سلمان عبطان ودراسة اخرى حول (تأثير استعمال اصداف المحار على خواص الانسياب للمطاط )للفريق البحثي المؤلف من الباحث الاستاذ الدكتور محمد حمزة المعموري والباحث الدكتور نزار جواد هادي والمدرس علي ابراهيم الموسوي ودراسة عن ( الخواص الحرارية والميكانيكية لمادة متراكبة بوليمرية مقواة بالالياف) للباحث عبد نور جميل ودراسة اخرى حول ((قياس التغير الحراري لمتراكبة راتنج البولي آستر غير المشبع بعد اضافة(sio2)بنسب وزنية مختلفة)) لكل من الباحثين نجلاء شاكر عزيز وعبد نور جميل وفاضل ضياع بدر وعلي جاهل سلمان.







تجدر الاشارة ان المجلة العراقية للهندسة الميكانيكية و هندسة المواد حاصلة على التصنيف الدولي 2076ـ issn:1819 وتعنون المراسلات الى مدير هيئة التحرير في كلية الهندسة /جامعة بابل / محافظة بابل/العراق ـ ص ـ ب(4 ). او عبر البريد الالكتروني لمدير هيئة التحرير mat @yahoo.com engineering _mech _

البريد الالكتروني للمجلة j.mec_mat_eng@yahoo.com



ويرأس هيئة تحرير المجلة الأستاذ الدكتور هارون عبد الكاظم شهد/قسم الهندسة الميكانيكية في الكلية ومدير التحرير الدكتور باسم عجيل عباس / الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الميكانيكية في الكلية وتتألف هيئة التحرير من (11) عضوا من جامعات بغداد والتكنولوجية فضلا عن بابل في حين تتألف الهيئة الاستشارية من (6) أعضاء يترأسها الأستاذ الدكتور قحطان خلف الخزرجي/الجامعة التكنولوجية /قسم هندسة المواد اما الإشراف الفني على المجلة يتمثل في م . لقاء حميد الجبوري /قسم الهندسة الميكانيكية والسيدة ماجدة كاظم خلف.



بقلم / عادل الفتلاوي